لقد كنت طيارا وطبيبا وجنيا وجليسة أطفال ورئيس دولة وأستاذا جامعيا وبيتر بان وكل شيء بين هؤلاء.. لقد كنت فريدا من نوعك .
لقد وصلت في حياتنا باعتبارك غريبا، ولكن انتهى بك المطاف بأن تلمس كل عنصر من عناصر الروح البشرية.. قدمت لنا الضحك.. قدمت لنا البكاء.. أعطيت موهبتك بكم لا يقدر ولا يحصى وبحرية وبسخاء لأولئك الذين في أشد الحاجة إليها .. من قواتنا المرابطة في الخارج للمهمشين في شوارعنا".
لترقد في سلام
الرئيس الامريكي
باراك اوباما
8/11/2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق