"نحن نعيش ثلاث مرات منذ أن اخترع الإنسان السينما، هذا يعني أن الأفلام تعطينا ضعفي ما يمكن لنا أن نكسبه من الحياة اليومية."
الخميس، 28 مارس 2019
الأربعاء، 27 مارس 2019
الخميس، 14 مارس 2019
الأربعاء، 13 مارس 2019
السبت، 9 مارس 2019
Roma 2018
"كنت دائماً أرغب في صنع فيلم أكون مرتحاً له وهو ما حصل تماماً مع فيلم Roma وهو الفيلم الأول الذي تمكنت من نقل مشاعري فيه كما أريد تماماً من بداية مسيرتي الأخراجية"
ألفونسو كوران في أول تصريح له بعد العرض الدعائي لفيلمه Roma الذي وصفة بأهم فيلم في مسيرته الفنية.
تدور أحداث الفيلم في مكسيكو سيتي ما بين عامي 1970 و1971، وهي أحداث مستوحاة من قصة امرأة حقيقية تدعى ليبو، التي استلهم منها المخرج شخصية "كليو"، وهي عاملة منزلية ومربية أطفال كانت تعمل لدى أسرة تشبه كثيرا أسرة مخرج الفيلم و"روما" هو اسم الحي الذي تربى فيه المخرج كوارون، وفيه صورت مشاهد الفيلم أيضا. لكن تلك التفاصيل المقاربة للواقع أقل أهمية من العاطفة التي نشاهدها بالفيلم من أوله لآخره معبرا عن حب واحترام عميق من المخرج لـ"كليو"، وارتباطه بمكان وزمان نشأته.
ألفونسو كوران في أول تصريح له بعد العرض الدعائي لفيلمه Roma الذي وصفة بأهم فيلم في مسيرته الفنية.
تدور أحداث الفيلم في مكسيكو سيتي ما بين عامي 1970 و1971، وهي أحداث مستوحاة من قصة امرأة حقيقية تدعى ليبو، التي استلهم منها المخرج شخصية "كليو"، وهي عاملة منزلية ومربية أطفال كانت تعمل لدى أسرة تشبه كثيرا أسرة مخرج الفيلم و"روما" هو اسم الحي الذي تربى فيه المخرج كوارون، وفيه صورت مشاهد الفيلم أيضا. لكن تلك التفاصيل المقاربة للواقع أقل أهمية من العاطفة التي نشاهدها بالفيلم من أوله لآخره معبرا عن حب واحترام عميق من المخرج لـ"كليو"، وارتباطه بمكان وزمان نشأته.
يقول كوارون: " كان هنالك ثلاثة عناصر تمثلّت أمامي عندما جاءتني فكرة هذا الفيلم. الأول أنه سيكون عن كليو، والثاني أني سأصنعه عبر ذكرياتي، والثالث أنه سيكون فيلم أبيض وأسود. حالما جاءت لحظة البدء، أدركت أني لن أستخدم الأبيض والأسود القديم الذي يستحضر روح النوستالجيا، لأن ذلك الفيلم يمثل نظرة إلى الماضي عبر وجهة نظر الحاضر، عبر فهمي اليوم. سيكون أبيض وأسود عصريًا، أبيض وأسود 65 مم، ديجيتال، واضح، بلا حبوب ".
الأحد، 3 مارس 2019
فيلم "بَر بَحَر": الإجابةُ خطأ والسؤالُ أيضًا
اغتصاب، مثليّة، تعصّب، خمور ومخدّرات، شتائم بذيئة، وثلاث نساء يعِشن سويًا في تل أبيب، إنّه المزيج المضمون لإثارةِ غضبِ أي مجتمعٍ مُحْتقنٍ، مهووسٍ بنسائه (هل هناك مجتمع ليس مهووسًا بنسائه؟)، المُخرجة ميسلون حمّود (1982)، ابنة قرية دير حنّا الفلسطينية، تُقدّم ما سبق في فيلمِها الروائيّ الطويل الأول "بَر بَحَر"، الذي يعني التذبذب بين أمرين/ نقيضين، بإنتاجٍ إسرائيليّ فرنسيّ مُشترك في 2016، فيلمٌ أثار غضبَ الكثيرِ منهم بلديّة مدينة أم الفحم التي منعت عرضَ الفيلمِ وأصدرتْ بيانًا استنكاريًّا يُندد به لأنّه أظهرها، وهي "بلد الكرم والشهامة"، بصورةٍ مُسيئةٍ.
إذن، نحن أمام نمطٍ مألوفٍ يتكرر كثيرًا، سيؤدي إلى ردّةِ فعلٍ أكثر تكرارًا وهي إقبال المشاهدين على هذا الفيلم "المشين" رغم كل شيء، معروفة!
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
-
جون فرنسيس نيكلسون مراهقة في السابعة عشر من عمرها، تضع طفل ذكر وهي غير متأكدة من هوية والده. جد الطفل يضم المولود للعائلة كأنه طفله ويخفي ...
-
الجنون مع الفنان والمخرج السويدي أندريس ويبيرغ الذي يعمل على فلم سريالي الي حيكون اطول فيلم في التاريخ ومدته 720 ساعة يعني 30 يوم وسيصدر ف...